لا حل قبل تفكيك الأنظمة الاستبدادية.. فكيف السبيل لذلك.. وهل البطش الأردني دليل شعور بالخطر أم دليل رضوخ للصفقة أم شَرك للملك؟
دول تعتلي ظهر مسار نحو فقدان هويتها السياسية وهوية شعوبها الإنسانية، وتبعات تَغييب الحرية عن شعوبنا يبقيها ضحية مسلوبة الارادة…